Teks Hafalan Nadham Syifaul Jinan

Teks Hafalan Nadham Syifaul Jinan

Videon Hafalan Nadham Syifaul Jinan

youtube image
  • Nama kitab: Terjemah Syifaul Jinan fi Tarjamati Hidayatish Shibyan
  • Penulis: Ahmad Muthahhar bin Abdurrahman
  • Nama lengkap: KH. Ahmad Muthohhar ibn Abdurrahman al-Maraqi al-Samarani

Teks Hafalan Nadham Syifaul Jinan

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ

اَلْحَمْدُ لِلهِ وَصَلّٰى رَبُّنَا * عَلَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفٰى حَبِيْبِنَا

وَاٰلِه وَصَحْبِه وَمَنْ قَرَا * وَهَاكَ فِى التَّجْوِيْدِ نَظْمًا حُرِّرَا

سَمَّيْتُهُ هِدَايَةَ الصِّبْيَانِ * أَرْجُو اِلٰهِى غاَيَةَ الرِّضْوَانِ

أَحْكَامُ تَنْوِيْنٍ وَنُوْنٍ تَسْكُنُ * عِنْدَ الْهِجَاءِ خَمْسَةٌ تُبَيَّنُ

اِظْهَارُ ادْغَامٌ مَعَ الْغُنَّةِ أَوْ * بِغَيْرِهَا وَالْقَلْبُ وَالْاِخْفَا رَوَوْا

فَاظْهِرْ لَدٰى هَمْزٍ وَهَاءٍ حَاءِ * وَالْعَيْنِ ثُمَّ الْغَيْنِ ثُمَّ الْخَاءِ

وَادْغِمْ بِغُنَّةٍ بِيَنْمُوْ لَا اِذَا * كَانَا بِكِلْمَةٍ كَدُ نْيَا فَانْبِذَا

وَادْغِمِ بِلَا غُنَّةٍ فِي لَامِ وَرَا * وَالْقَلْبُ عِنْدَ الْبَاءِ مِيْمًا ذُ كِرَا

وَأَخْفِیَنَّ عِنْدَ بَاقِی الْأخْرُفِ * جُمْلَتُهَا خَمْسَةُ عَشْرِ فَاعْرِفِ

صِفْ ذَاثَنَاكَمْ جَادَ شَخْصٌ قَدْ سَمَا * دُمْ طَيِّبًازِدْ فِى تُقًى ضَعْ ظَالِمَا

وَغُنَّةٌ قَدْ أَوْجَبُوْهَا أَبَدَا * فِى الْمِيْمْ وَالنُّوْنِ اِذَا مَاشُدِّدَا

وَالْمِيْمُ اِنْ تَسْكُنْ لَدَى الْبَاتُخْتَفِى * نَحْوُ اعْتَصِمْ بِاللهِ تَلْقَ الشَّرَفَا

وَادْغِمْ مَعَ الْغُنَّةِ عِنْدَ مِثْلِهَا * وَاظْهِرْ لَدٰى بَاقِى الْحُرُوْفِ كُلِّهَا

وَاحْرِصْ عَلَى الْاِظْهَارِ عِنْدَالْفَاءِ * وَالْوَاوِ وَاحْذَرْ دَاعِىَ الْاِخْفَاءِ

اِدْغَامُ كُلِّ سَاكِنٍ قَدْ وَجَبَا * فِى مِثْلِه كَقَوْلِه اِذْذَهَبَا

وَقِسْ عَلَى هٰذَا سِوٰى وَاوٍتَلٰى * ضَمًّا وَيَاءٍ بَعْدَ كَسْرٍ يُجْتَلٰى

مِنْ نَحْوِ فِى يَوْمٍ لِيَاءٍ اَظْهَرُوا * وَالْوَاوِ مِنْ نَحْو ِاصْبِرُوا وَصَابِرُوا

وَالتَّاءُ فِى دَالٍ وَطَاءٍ اَثْبَتُوا * اِدْغَامَهَا نَحْوُ اُجِيْبَتْ دَعْوَةُ

وَاٰمَنَتْ طٰائِفَةٌ وَاَدْغَمُوْا * اَلذَّالَ فِى الظَّاءِ بِنَحْوِ اذْظَلَمُوا

وَالدَّالَ فِى التَّاءِ بِلاَ امْتِرَاءِ * وَلَامَ هَلْ وَبَلْ وَقُلْ فِى لرَّاءْ

مِثْلُ لَقَدْ تَابَ وَقُلْ رَبِّ احْكِمُ * وَالْكُلُّ جَاءَ بِاتِّفَاقٍ فَاعْلَمِ

وَاَظْهِرَنَّ لَامَ تَعْرِيْفٍ لَدٰى * اَرْبَعَةٍ مِنْ بَعْدِ عَشْرٍ تُوْجَدَا

فِى اَبْغِ حَجَّكَ وَخَفْ عَقِيَمَةْ * وَفِى سِوَاهَا مِنْ حُرُوْفِ اَدْغِمَهْ

طِبْ ثُمَّ صِلْ رَحْمًا تَفُزْ ضِفْ ذَانِعَمْ * دَعْ سُوْءَ ظَنِّ زُرْشَرِيْفًا لِلْكَرَمْ

وَلَامَ فِعْلٍ اَظْهِرَنْهَا مُطْلَقَا * فِيْمَا سِوٰى لَامٍ وَرَاءٍ كَالْتَقٰى

وَالْتَمِسُوا وَقُلْ نَعَمْ وَقُلْنَا *وَاظْهِرْ لِحَرْفِ الْحَلْقِ كَاصْفَحْ عَنَّا

مَالَمْ يَكُنْ مَعْ مِثْلِه وَلْيُدْغَمَا * فِى مِثْلِه حَتْمًا كَمَا تَقَدَّ مَا

وَاَحْرُفُ التَّفْخِيْمِ سَبْعٌ تُحْصَرُ * فِى خُصَّ ضَغْطٍ قِظْ بِعُلْوٍ تُشْهَرُ

قَلْقَلَةٌ يَجْمَعُهَا قَطْبُ جَدِ * بَيِّنْ لَدٰى وَقْفٍ وَسَكْنٍ تُرْشَدِ

وَاَحْرُفُ الْمَدِّ ثَلَاثٌ تُوْصَفُ * اَلْوَاوُ ثُمَّ الْيَاءُ ثُمَّ الْاَلِفُ

وَشَرْطُهَا اِسْكَانُ وَاوٍ بَعْدَ ضَمْ * وَسَكْنُ يَاٍء بَعْدَ كَسْرٍ مُلْتَزَمْ

وَاَلِفٌ مِنْ بَعْدِ فَتْحٍ وَقَعَا * وَلَفْظُ نُوْحِيْهَا لِكُلٍّ جَمَعَا

فَإِنْ فَقَدْتَ بَعْدَ حَرْفِهِ السُّكُوْنُ * وَالْهَمْزَ فَالْمَدُّ طَبِيْعِىٌّ يَكُوْنُ

وَاِنْ تَلَاهُ الْهَمْزُ فِى كَلِمَتِهْ * فَوَاجِبٌ مُتَّصِلٌ كَجَاءَتِهْ

وَاِنْ تَلَاهُ وَبِأُخْرَى اتَّصَلَا * فَجَائِزٌ مُنْفَصِلٌ كَلاَ اِلٰى

وَاِنْ يَكُنْ مَا بَعْدَهُ مُشَدَّدَا * فَلَازِمٌ مُطَوَّلٌ كَحَادَّ

كَذَاكَ كُلُّ سَاكِنٍ تَأَصَّلاَ * مُخَفَّفًا يَكُوْنُ اَوْمُثَقَّلًا

وَمِنْهُ مَا يَأْتِى فَوَاتِحَ السُّوَرْ * وَفِى ثَمَانٍ مِنْ حُرُوْفِهَا ظَهَرْ

فِى كَمْ عَسَلْ نَقَصَ حَصْرُهَا عُرِفْ * وَمَا سِوَاهَا فَطَبِيْعِى لَاالْاَ لِفْ

وَاِنْ يَكُنُ قَدْ عَرَضَ السُّكُوْنُ * وَقْفًا فَعَارِضٌ كَنَسْتَعِيْنُ

وَاخْتِمْ بِحَمْدِاللهِ وَالصَّلاَةِ * عَلَى النَّبِىِّ طَيِّبِ الصِّفَاتِ

وَالْاۤلِ وَالصَّحْبِ مَعَ السَّلَامِ * اَبْيَا تُهَا اَرْبَعُوْنَ باِلتَّمَامِ